مقتطفات من هدي القرآن

الذي خلقك وبدأ خلقك من طين لا بد أن يهديك ويدبر شؤونك

العمل هو الضمانة الحقيقية لأمن الناس وسلامتهم

الذي خلق السماوات والأرض والإنسان بالحق لا يمكن أن يترك الإنسان دون هداية

لا يجوز أن نُخدع

خطورة الروحية الضعيفة على الدين والأمة

ضرورة أخذ العبرة من الأحداث

الله يريد لأوليائه أن يكونوا بالشكل الذي يرعب الأعداء

أنت بالله قوي وبدون الله ضعيف

من عظمة الإسلام أنك عندما تتحرك له تجد كل شيء يخدمك حتى أعداؤك

بين حسرات المقصرين وفرح المؤمنين

إن مواجهة الخطر هي أن تعمل ضده لا أن تسكت وتدس رأسك في التراب كالنعامة

لا يدخل الأمريكيون بلداً إلا ويستذلون أهله

{وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا…

نعرف الخطأ ولا ندرك ما يعمل الأعداء إلا عندما يضربونا !!!

العرب السطحيون في مواجهة اليهود الأكثر خبثا

إن أحوج ما نكون إليه في هذه المرحلة بالذات هو القرآن الكريم

وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى

لا تدخل إلى القرآن بنفسيتك المهزومة بل بعد أن تكون قد نذرت حياتك ومماتك لله

عندما لم نعد نعتد بمعية الله أصبحنا مهزومين

علم لا يجعل حياتك ومماتك لله ليس هو العلم الذي يسلك بك إلى طريق الجنة

متى ما نذرت حياتك ومماتك لله فلن تكون حياتك ومماتك في خدمة الطغيان

من لم تكن حياته ومماته لله ستكون حياته ومماته لأمريكا

أن تنذر حياتك ومماتك لله فأنت استثمرت حياتك ومماتك على أعلى مستوى

لا يمكن للمؤمنين أن يعلوا كلمة الله، إلا إذا نذروا حياتهم وموتهم لله

من ينطلق الإنسان في سبيل الله فإن حياته ومماته لله

أهمية الربط بين رضوان الله والعمل الصالح

الكذب على الله سبحانه وتعالى قد يكون أحياناً فيما هو صد عن مواقف حق

الغاية التي يجب أن ينشدها الإنسان من كل عمل هي رضا الله

يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ

في القيامة لا تنفع الحسرات