الشهيد القائد

تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ

لن نستطيع مواجهة الأعداء إلا بتأمين الغذاء

لا يكون الدين نعمة عظمية إلا إذا قدم بصورة كاملة لأن التقديم الناقص يشوه صورة الدين ومكانته

خطورة المنّ

أساس علاقة المؤمن بالله

الشهادة بوحدانية الله تجعلك تكفر بكل من يبرز لك إلها في هذه الدنيا غير الله،

في مواجهة المثبطين

القرآن يكشف يبين لك أعداءك وكيف تتعامل معهم

شتان بين أعلام الهداية وأعلام الغواية

وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ

آثار هذا الضلال في الواقع

ما حدث لبني إسرائيل يمكن أن يحدث مع العرب إذا ما سلكوا طريقة بني إسرائيل

حينما يكون الحكام العرب في الموقف الخطأ

وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا

إذا لم يسلم ديننا فلا سلامة لنا لا أمن لنا لا كرامة لنا

فاجعة كربلاء ليست وليدة يومها

آثار كارثية لحقت بالأمة بسبب عشاق السلطة

كربلاء ومآلات الانحراف الأول

الاعتصام بحبل الله نجاة من كيد الأعداء ومكرهم

الطريقة الناجعة في تغيير نفسية المجتمع كله

التعدد الذي يخلق آثارا متباينة في الأمة ويفرق كلمتها هو من المنكر

إذا غاب العمل على تصحيح الوضع من الداخل فلن تقف الأمة على قدميها أبدًا

وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ

عمل القرآن الكريم على أن يدفع بالمسلمين نحو الإبداع والاختراع والتصنيع

النتيجة المفترضة للتفكر ليست إصدار الأحكام بأنه الله حكيم مثلا بل التأثر في النفوس والواقع

تكريم الله للإنسان على أرقى مظاهر التكريم وهو من أعظم الوسائل لتعزيز الثقة بالله

كيف نفهم وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا؟

شتان بين علاقة المؤمن بالله حين تقوم على أساس التفكر في آلاء الله وحين تقوم على أساس المنطق والفلسفة

متى ما فصلت نفسك عن كل ما سوى الله أن يكون إلهًا لك تحقق لك معنى (لا إله إلا الله)

إن كل خلل يحصل في نفسك سببه نقص في معنى (لا إله إلا الله)